وفي أول تعليق صحفي له عن كواليس الإعلان، كشف هشام جمال بأنه لم يجد عناءا في إقناع الفنانين والشخصيات التي شاركت في العمل، فما هي إلا دقائق على حسب وصفه إلا ووافقوا على مشاركتهم في الأعلان بواقع أنه عمل خيري، وتقديرا للدور العظيم الذي يقدمه الدكتور مجدي يعقوب في علاج المرضى.
وكشف جمال عن المبلغ المادي وتكلفة الإعلان، فقال بأن كافة من شاركة في هذا العمل، رفضوا تقاضي أية أجور، موجها لهم شكرا عظيم، كما كشف كذلك بأن كافة العاملين في الأغنية رفضوا تقاضي أية أجور، الأمر الذي كان مفاجئة لهم بحسب وصفه معتبرا أن العمل توفرت له كل سبل النجاح.