أحب الفقيد رياضة الفروسية، على خطى والده فارس العرب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي « رعاه الله »، فليس من الغريب أن يبدع في هذا المجال، فحقق الإنجازات التي مازالت في الذاكرة.
ففي 22 يوليو 1998 حل ثانيا في سباق ويكلوهيلز بإيرلندا، وفي 22 أغسطس من نفس العام توج ببطولة ليزنبيرج الدولية للتحدي بسويسرا .
وفي 14 أغسطس 1999، حصل الفقيد على الميدالية الذهبية ضمن فريق الإمارات الحائز على بطولة أوروبا المفتوحة للناشئين في دوناشاجن بألمانيا، ونال ضمن فريق الإمارات شرف الفوزبذهبية بطولة أوروبا المفتوحة للقدرة التي أقيمت بالبرتغال - إسبانيا عام 1999 .
و في موسم 98- 1999 تصدر الفقيد ترتيب الفرسان في جائزة الإمارات العالمية لسباقات القدرة، بالإضافة إلى تتويجه رسمياً بطلاً لفرسان العالم بعد أن تصدر التصنيف العالمي لفرسان القدرة في نهاية الموسم .
ويظل يوم 14 ديسمبر 2006، ويظل يوم 14 ديسمبر 2006، خالدا في أذهان الإماراتيين كافة، عندما أحرز الشيخ راشد بن محمد بن راشد آل مكتوم الميدالية الذهبية بسباق الفردي، والفرق في آسياد 2006، والتي أقيمت في العاصمة القطرية الدوحة .
في أذهان الإماراتيين كافة، عندما أحرز الشيخ راشد بن محمد بن راشد آل مكتوم الميدالية الذهبية بسباق الفردي، والفرق في آسياد 2006، والتي أقيمت في العاصمة القطرية الدوحة .