وقال المغامسي عبر حسابه في تويتر: “نجا جسد فرعون ليكون لمن بعده آية، ونجا جسد الطفل السوري ليكون لأمة الإسلام بشارة، وما يعقلها إلا العالمون”
وأضاف قائلاً:” نعم، صعدت روح الطفل إلى السماء، لكنها كذلك تفرقت في أمة الإسلام لتبث فيها الحياة ”
واستكمل الشيخ المغامسي قائلاً:” هذه الأمة كريمة على الله، ولن يتركها الله لا لعدو متربص، ولا لطاغية متجبر، ولا لمن أخطأ الطريق من أبنائها “.
وأكمل بقوله:” استقر عند العقلاء أن الغاية في الأحزان هو أول مفروح به، وما يقع في الشام كرب بلغ منتهاه “.
وختم المغامسي قائلاً:” أعظم الفرحين بنصر الله من سلمت أيديهم من دماء الأمة، وسلمت ألسنتهم من أعراضها، وإن ذلك لكائن – والله -“.